السبت، 30 نوفمبر 2019

شرح طريقة تحليل نص أو وثيقة تاريخية (شرح مبسط للغاية)

شرح طريقة تحليل نص أو وثيقة تاريخية (شرح مبسط للغاية)
1 – المقدّمــــــــــة :
تتضمن وجوبا نوعية الوثيقة يعني بين هل هي:
 نص مقتطف من كتاب، خطاب، رسالة، نص قانوني، دستور، معاهذة مقال في صحيفة.
 مبيان (بمنحنيات، بأعمدة، بأنصاف دوائر...).
لوحة (رسم جداري، فسيفساء).
صورة.
 رسم.
 خريطة...إلخ
2 – عرف بصاحب النص أو كاتب الوثيقة والمصدر :
 إذا كان لها كاتب، أحدد اسمه (عادة ما يكون مكتوبا في أسفل الوثيقة).
إذا كان شخصية معروفة أقدمه بسرعة.
ومن خلال تقديمك لهذه المعطيات تكون قد قدمت معلومات قيمة جدا لها علاقة مباشرة بمضمون النص
3 – أوطن الوثيقة في سياقها الزمني، أوفي سياقها المجالي:
أعطي تاريخ الوثيقة (عادة ما يكون مكتوبا في أسفل الوثيقة).
إذا كان الأمر يتعلق بخريطة، أحدد المجال الذي تمثله.
4 – شــرح بعض المصطلحات والاجابة على الأسئلة :
 تقوم هنا بتفكيك النص وإبراز عناصره ثمّ البحث عن الترابط بينهما والتفطن إلى ما يتضمنه النص من أفكار ظاهرية وباطنيّة. بالرجوع إلى الأسئلة المطروحة لأنها توجهك نحو محاور الاهتمام لإثبات القضايا التّي يتضمنها النص. وعليك تبويب هذه القضايا تبويبا منطقيا وإنجاز تخطيط متماسك العناصر.
وإذا لم يتوفر الامتحان على أسئلة سوى حلل النص التالي.... قم بهذا الامر فقط ؟
 انتقاء المعلومات الملائمة واستعمالها في شرح الكلمات والمصطلحات.
السعي إلى تأويل الأحداث تأويلا موضوعيّا وإلى توضيح ما قد يتضمنه النص من تلميحات أي قم بالتخمين على مضمون النص.
5 – الفكرة الرئيسية أوالموضوع الذي يطرحه النص :
 اختزل المعلومات الواردة في النص والإعلان عن محاور الإهتمام الكبرى وذلك بطريقة إخبارية كأنّ نقول مثلا سندرس في مرحلة أولى .... ثم سنعالج .... وأخيرا سنهتم بـ .... أو بطريقة إستفهامية وتكون بطرح أسئلة
أما إذا كان الأمر يتعلق بنص، يساعدني عنوانه على البحث عن موضوعه، وإلا فقراءة النص تمكنني من استخلاص الفكرة الأساسية.
إذا تعلق الأمر بمبيان، أحدد وحدة القياس المستعملة، (نسب مئوية/ملايين، آلاف...) والحدود التاريخية مثلا:
يشير هذا المنحنى إلى تطور الساكنة الحضرية في العالم بين 1945 و 1990 بملايين النسمات.
6 – نقد النص :
النقد الداخلي ( الأمر يتعلق بموضع النص أي ما مدى صحة هذه الأحداث المذكورة في هذا النص مقارنتا بنصوص أخرى).
النقد الخارجي ( الأمر سهل جدا هنا تحدث عن روات النص... وتأكد هل سندهم صحيح يمكنهم من نقل النص عن بعضهم البعض من خلال زمن المعاصرة.....
نموذج تطبيقي لعملية التحقق من السند حتى أوضح لك صديقي العزيز.
مثلا أنا لدي نص رواه : أحمد عن عبد الله عن زبير عن زكرياء.....
فلمعرفة الشخص الذي روى الحديث أو النص في السند سهل جدا أبدأ بشخصيات السند من اليسار الى اليمين أو بمعنى أخر الشخصية الأخيرة التي ذكرت في السند هي من روت النص الأصلي...
 يعني أن أول من ذكر النص أو كتبه هو : زكرياء (الولادة 103م الوفاة 160م) والشخص الذي تلاه و سمع عنه النص هو زبير (الولادة 135م الوفاة 182م) والشخص الذي تلاه و سمع عنه النص هو عبد الله (الولادة 165م الوفاة 211م) والشخص الذي تلاه و سمع عنه النص هو أحمد (الولادة 193م الوفاة 253م).
- اذن لنتأكد من الاتي ما بين زكرياء أول شخصية و زبير ثاني شخصية في سلسلة السند بمعادلة بسيطة سنكشف فترة المعاصر بين زكرياء وزبير ( 135 – 160) = 25 يعني ان فترة المعاصرة هي 25 سنة وهذا السن يستطيع الشخص من خلاله نقل النص أي أنه كان راشدا.
- وبين الشخصية الثانية زبير والثالثة عبد الله نفس الشيء (182-165) = 17 يعني مدة المعاصرة دامت مدة 17 سنة وهذا السن يطرح أكثر من علامة استفهام هل هذا الشخص وهو عبد الله كان قادرا على اصال هذا النص للشخص الذي تلاه بشكل صحيح أو بالأحرى هل كان هذا الشخص مؤهلا لنقل النص عن زبير.
- وبين الشخصية الثالثة وهو زبير والشخصية الرابعة أحمد نفس الأمر (211-193) = 18 سنة وهو سن المعاصرة بين الشخصيتين وهو سن لا يعتقد المحقوق كافيا لنقل الراوي النص لان الشخص لا يكن في رشد تام كافي.
- والشخصية الأخيرة في السند أحمد.. سنقارن زمن معاصرته لصاحب النص وبهذا نكون قد انتهينا من تحليلنا للسند
- لكن بعض الأسئلة تدور في ذهنك بدون شك وهي كيف اقارن راوي السند إذا لم تتوفر لي سنة وفاته أو ولادته راوي السند؟
- هذا الامر تم الاتفاق عليه بين المحققين على إعطاء لراوي السند سن قريب من عمر الرسول (ص) وهو 60 سنة. أي نفترض انه عاش 60 سنة مثلا راوي السند عبد الله الذي جاء في المثال السابق سنه واضح (الولادة 165م الوفاة 211م) لكن لنفترض اننا نتوفر على سن وفاته فقط. اذن سنقوم بالأمر الاتي 211 – 60 = 151 يعني أن عبد الله ولد سنة 151م وبهذا نكون قد عرفنا سن ولادته الافتراضي والعكس إذا توفر لنا سن ولادته بدون سن وفاته نقوم بالتالي 165 + 60 = 225 يعني نفترض انه مات سنة 225م
7 – استنتاج أو خلاصة عامة :
 في الخلاصة أجب على السؤال التالي ماذا تستنتج من الوثيقة ؟ مع إبـــراز قيمـــة الوثائــق
 ومن المستحب أن تترك المجال مفتوح بطرحك للسؤال في أخر الخلاصة حول التطورات اللاحقة.
فالخاتمة ليست عملية شكلية فقط.... بل هي نقطة ضعف بارزة وقاتلة في أحيان كثيرة.
ما يجــــب عليك تجنبــــــــه في الامتحان:
- الإعلان عن تخطيط والإتيان بعكسه - شرح النص سطرا سطرا.
- محاكاة النص أي ترديد ما جاء بالنص في صيغ لغوية مغايرة.
- الإنزلاق نحو المقالة وترك النص جانبا
- القفز التعسفي عند الإنتقال من محور لآخر، أي الإجابة عن الأسئلة دون الربط بينها (أقصد هنا هو جعل مقالك سلسا بحيث القارئ لا يدرك أنه انتقل من خطوة الى أخرى).
- التورط في شرح كل نص على حدة/ في صورة وجود نصين للشرح في آن واحد/ والصّواب هو صياغة تخطيط يخترق النصين معا.
- التحرير في ورقة الإمتحان باعتماد لغة غيرسليمة
- تجنب الإطالة لأنها مجلبة للأخطاء.
شعبة التاريخ والحضارة
تحليل الوثيقة التاريخية

الأربعاء، 27 نوفمبر 2019

كتب ينصح بقراءتها

كتب ينصح بقراءتهـــا 
من أشهر المؤلفات في تاريخ المغرب الأقصى،
الاستقصا في اخبار المغرب الاقصى للكاتب المغربي :احمد بن خالد الناصري.
روابط مباشرة :
الواجهة : ===>> هنا

الجزء 1===>> هنا

الجزء 2 ====>> هنا 

الجزء 3 ===>> هنا

الجزء 4 ===>> هنا

الجزء 5 ===>> هنا

الجزء 6 ===>> هنا

الجزء 7 ===>> هنا

الجزء 8 ===>> هنا

الجزء 9 ====>> هنا 


ما الهدف من دراسة الخريطة الطبوغرافية

ما الهدف من دراسة الخريطة الطبوغرافية


إن الهدف من دراسة الخريطة الطبوغرافية هو التمكن من تحليل كل ما تتضمنه من عناصر طبيعية وبشرية واقتصادية ومحاولة البحث باستمرار عن علاقة التفاعل الموجودة أو الممكنة بين هذه العناصر ، ويمر تحليل الخريطة الطبوغرافية بعدة مراحل كما يخضع لشروط ومبادئ عامة نوجزهـــا فيما يلي :
- عدم الاكتفاء بالوصف والانتقال إلى التحليل والتفسير ونقصد بالتحليل المسببات والعوامل المفسرة للظواهر والبحث عن علاقات التفاعل المجودة فيما بينها. 
ولإغناء التفسير يمكن توظيف معارفنا في فروع الجغرافية الأخرى كالجيومورفولوجيا والمناخ وجغرافية الحضر والأرياف.
- استعمال مصطلحات جغرافية وأسلوب علمي كتدعيم التحليل بالرسوم البيانية والقياسات الحسابية والحرص على ربط الأفكار والبحث عن المقارنات والإستشهادات مع تجنب السقوط في التأويلات والاستنتاجات الخاطئة والمعلومات الغير المؤكدة.
- ترتيب الأفكار حسب أهميتها أي البدا بالظواهر الرئيسية قبل تناول العناصر التفصيلية كدراسة الأعراف والسفوح قبل القمم والمتون، والأنهار الكبرى قبل الروافد الثانوية مع التركيز على الظواهر الرئيسية والمعبرة لا على المعطيات الثانوية.
وتستهل كل تحليل للخريطة الطبوغرافية بمقدمة عامة فنحدد في بدايتها مواقع المنطقة التي تمثلها هذه الخريطة داخل المغرب والمجموعة التضاريسية التي تنتمي إليها ( سلسلة جبلية ، هضبة ، سهل) وذلك بالاعتماد على شبكة الإحداثيات الجغرافية بعد ذلك نستعرض الموضوعات التي سيتم تناولها في التحليل في شكل أفكار عامة ومركزة تتعلق بنوع التضاريس ووضع الشبكة المائية وأهمية الغطاء النباتي ، وإذا كان المطلوب الخريطة تحليلا بشريا واقتصاديا كذلك فنبدأ بدراسة الكثافات السكنية وأنواع السكن ثم النشاط الفلاحي وكل مظاهر الاستغلال البشري.
1- التحليل الطبيعي للخريطة الطبوغرافية :
ينطلق التحليل الطبيعي بدراسة التضاريس ثم دراسة الشبكة المائية والغطاء النباتي الطبيعي.
1-1- التحليل التضاريسي :
الجبال :
نشير إلى موقعها وامتدادها على الخريطة ثم نحدد ارتفاعاتها ونوعها وننتقل بعد ذلك إلى دراسة الأشكال التفصيلية.
- اتجاهات الاعراف ، وأنواع القمم ، مع ذكر بعض الأمثلة.
- طول السفوح ، وأنواع الانحدارات وقوة الانحدار ومدى تجزؤ السفح، وشكل المتون.
- دراسة الأودية من حيث مدى تعمقها ، ومدى ضيق أو اتساع قعرها.
في حال وجود منخفضات لهذه الجبال نهتم بامتدادها ، وشكل السفح المنخفض.
الهضاب :
نحدد في البداية موقعها، وامتدادها على الخريطة ثم نحدد ارتفاعها، ونوعها واتجاه انحنائها ثم نهتم بدراسة الأشكال التفصيلية :
- دراسة المتون الهضبية دراسة تفصيلية من حيث الشكل والامتداد.
- دراسة الأودية خاصة شكل السفوح وطولها وقوة انحدارها وشكل قعور الأودية.
- دراسة الحافات في حالة وجودها ونهتم باتجاهها وشكلها ( مستقيمة ، مسننة ، منعرجة ) وبانحدارها ونوع الانحدار وقوته.
السهول :
كما هو الشأن بالنسبة للوحدات التضاريسية الأخرى نقوم بذكر موقعها ، وامتدادها على الخريطة ثم نحدد ارتفاعاتها ونوعها واتجاه انحدارها وقوة الانحدار وهل السطح منبسط أم فيه تلال أو متقطع.
السواحل :
نقوم في البداية بتحديد موقعا والساحل الذي تنتمي إليه ونوعها ( ساحل هضبي ، جبلي ، مرتبط بسهول ) ثم نقوم بدراسة العناصر الأخرى.
- الارتفاع النسبي للساحل ( مدى وجود الاجراف البحرية).
- دراسة تخطيط الساحل : ( هل السواحل خطية ام منعرجة ).
- دراسة اتجاه الساحل : لما لهذا الاتجاه من أهمية على مستوى المواجهة بالنسبة للرياح وبتالي للتساقطات.
- دراسة الأشكال التفصيلية الأخرى للتضاريس الساحلية أو الممكن وجودها عند التقاء البحر باليابس.
1-2- دراسة الشبكة المائية :
ونركز فيها على كثافة الشبكة المائية هل هي كثيفة أم متلاشية مع التمييز بين الأنهار الرئيسية والروافد الثانوية وأهميتها من حيث الطول والاتساع ثم تهتم بطبيعة الجريان هل هو دائم أم موسمي أم متنوع.
1-3- دراسة الغطاء النباتي الطبيعي :
تهتم بالخصوص بنوع الغطاء النباتي السائد هل يتعلق الأمر بالغابات أم بأحراش والإمداد الذي يشغله كل نوع على الخريطة ونوعية التضاريس التي تنتشر فوقها مع محاولة البحث عن نوعية الغطاء النباتي السائد اعتمادا على بعض المؤشرات كالارتفاع المطلق ونوع التضاريس والمناخ السائد هذا الأخير يمكن استنباطه من خلال طبيعة الجريان والإحداثيات الجغرافية وكثافة الغطاء النباتي الطبيعي.
وبخلاصة ننهي التحليل الطبيعي للخريطة الطبوغرافية ونحاول فيها إظهار إلى أي مدى تؤثر المعطيات الطبيعية المدروسة بسلبياتها وإيجابياتها على ظروف النشاط البشري وبعبارة دقيقة إلى أي حد تعتبر تلك المعطيات ملائمة أو معرقلة للاستغلال الفلاحي والاستقرار البشري.
2- التحليل البشري للخريطة الطبوغرافية :
يعتمد التحليل البشري والاقتصادي في الخريطة الطبوغرافية على قراءة ووصف وتفسير كل ما تتضمنه من مظاهر استغلال البيئة الطبيعية من طرف الإنسان بهدف تصنيف واستخراج أنواع تنظيم المجالات التي تقدمها الخريطة ويكون البحث عن عناصر التداخل والتفاعل بين البيئة الطبيعية ومظاهر الاستغلال البشري والاقتصادي أساس التحليل.
2-1- دراسة وتحليل المجالات الريفية :
إذا كانت الخريطة الطبوغرافية تتضمن وحدتين تضاريسيتين متباينتين ( جبال وسهول مثلا ) فيجب العمل في بداية التحليل البشري إلى إبراز هذا التباين بعناوين وأفكار بارزة والتمييز بين الوحدتين شيء أساسي في التحليل لأن كل وحدة تمتاز بظروف استغلال وبتنظيمات مجالية متباينة على الأخرى.
وفي جميع الحالات يجب أن يركز التحليل على محورين رئيسيين الكثافة السكنية والسكن، وأنماط الاستغلال الفلاحي.
- فيما يتعلق بالعنصر الأول أي الكثافات السكنية والسكن تهتم الخصوص بالتوزيع المجالي على الخريطة ومناطق تركزها والظروف الطبيعية المتحكمة في هذا التوزيع ثم نتحدث عن أنواع السكن حيث يمكن التمييز بين عدة أنواع .
من حيث الموضع : قدم السفوح ، وسط السفوح ، القمم ، الضفاف ، وسط السهول.
من حيث الموقع : عند التقاء الطرق المواصلات الرئيسية أو عند تقاطع الأنهار.
من حيث الكثافة : متلاشي أم كثيف.
من حيث الشكل : متجمع وفيه نميز بين عدة أنواع ، أو متفرقة وفيه عدة أنواع كذلك ( منتظم ، غير منتظم ).
من حيث مواد البناء : صلب أم هش.
- فيما يخص أنماط الاستغلال الفلاحي نهتم على الخصوص بما يلي :
· نوع النشاط الفلاحي السائد : زراعة مسقية او بورية، رعي او تدجين ، والاستغلال الغابوي.
· الظروف التقنية للإنتاج : وسائل تقليدية أو عصرية.
· الظروف المناخية للإنتاج : هل هو ملائم أم معرقل وغير ملائم يعتمد على الري.
· نظام الإنتاج : فلاحة عصرية بضيعات واسعة ذات أشكال هندسية وسكن متفرق ام تقليدية تمارس فوق السفوح وفي قعور الأودية.
· مردودية الإنتاج : انتاج كثيف ( فلاحة مغلالة ) أو انتاج ضعيف ( فلاحة مقلالة ).
· نوع المنتوجات : زراعات موسمية ( حبوب ، خضروات ، زراعات صناعية ، زراعة موسمية ) ومغروسات ( حوامض ، زيتون ، نخيل ... ) أو زراعات مختلطة ( مغروسات ، موسمية ).
· مصير الإنتاج : هل موجه للإستهلاك الذاتي ام أو تسويقي او مختلط.
· كثافة طرق المواصلات والمسالك : هل هي كثيفة ام ضعيفة ، رئيسية ام ثانوية مع ذكر انواعها.
· الأنشطة الإقتصادية الاخرى المحتملة ذات طابع تكميلي كالإستغلال المنجمي والنشاط السياحي والصيد البحري.
2-2- تحليل المجال الحضري في الخريطة الطبوغرافية :
نركز بالخصوص على موضعها والموقع العام الذي تحتله ثم ننتقل إلى دراسة التصميم الذي تتخده المدينة مع إبراز الخاصات الأساسية للنسيج الحضري ( هل متناسق ، مفكك ، عشوائي ...) ونحاول في الأخير استخراج الأنشطة الاقتصادية الرئيسية المزاولة بهذا المجال ومميزات استعمال الأرض.
التاريخ والحضارة
الخرائطية