الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019

تعريف ابن خلدون

تعريف ابن خلدون
ابن خلدون هو عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون أبو زيد ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (1332 - 1406م)، ولد في تونس وشب فيها وتخرّج من جامعة الزيتونة، وليَ الكتابة والوساطة بين الملوك في بلاد المغرب والأندلس ثم انتقل إلى مصر حيث قلده السلطان برقوق قضاء المالكية. ثم استقال من منصبه وانقطع إلى التدريس والتصنيف فكانت مصنفاته من أهم المصادر للفكر العالمي، ومن أشهرها كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر تاريخ ابن خلدون
ابن خلدون مؤرخ من شمال أفريقيا، تونسي المولد أندلسي حضرمي الأصل. عاش بعد تخرجه من جامعة الزيتونة في مختلف مدن شمال أفريقيا، حيث رحل إلى بسكرة وغرناطة وبجاية وتلمسان، كما تَوَجَّهَ إلى مصر، حيث أكرمه سلطانها الظاهر برقوق، ووَلِيَ فيها قضاء المالكية، وظلَّ بها ما يناهز ربع قرن (784-808 هـ)، حيث تُوُفِّيَ عام 1406 عن عمر بلغ ستة وسبعين عامًا ودُفِنَ قرب باب النصر بشمال القاهرة تاركاً تراثاً ما زال تأثيره ممتداً حتى اليوم ويعتبر ابنُ خَلدون مؤسسَ علم الاجتماع الحديث ومن علماء التاريخ والاقتصاد


الترجمة الفصل الرابع

مادة الترجمة
النص الثاني
(les origines de la colonisation phènicienne )

Des traditions rapportées par des auteurs antiques faisaient remonter au XIIe siècle avant J.-C, la fondation de Gadès (Cadix) et de Lix ou Lixus près de Larache. Cette tradition paraissait déjà suspecte, invraisemblable. Au mieux, les Phéniciens de Tyr ont-ils, dans leurs explorations, atteint ces points mais sans doute pas fondé de colonie. Les fouilles faites actuellement à Lixus ne confirment pas cette tradition
Les constructions les plus anciennes et les traces d’occupation ne remontent pas au-delà du VIIe siècle. Des restes de murs de fondation, quelques céramiques et sépultures ont seuls pu être retrouvés ; aucun édifice n’est identifiable
Il est à noter que les fouilles faites dans l’îlot d’Essaouira (Mogador) ont permis de démontrer la présence en ce lieu de navigateurs phéniciens également au VIIe siècle. Mais les seules preuves sont des débris de poteries provenant du bassin oriental de la Méditerranée ; il n’y a aucune construction en dur
On a trouvé des hameçons, des foyers, deux tessons sur lesquels on lit en caractères phéniciens M.G.N. (Magon), écrit de droite à gauche
Ces établissements datent donc d’une époque où Carthage était déjà fondée. On ne sait si Lixus a été à ce moment une grande ville de l’importance de Gadès ou de Carthage
Mais il est bien certain que Carthage ne domine pas encore le bassin occidental de la Méditerranée par ses comptoirs échelonnés sur les côtes d’Afrique du Nord et d’Espagne. On peut même se demander si les Grecs n’ont pas fréquentés les côtes du Maghreb occidental
Entre Lixus et l’îlot d’Essaouira, les conditions de la navigation antique rendent nécessaire l’existence de plusieurs stations : certains sites semblent plus favorables que d’autres ; mais il reste à y découvrir la preuve archéologique d’une occupation phénicienne comme à Sala
(أصول الإستطان الفينيقي )
الروايات التي أوردها هؤلاء المؤرخين القدامى تجعل من قادس ولكسوس حسب التأسيس تعود إلى القرن 12 قبل الميلاد بالقرب من العرائش .هده الروايات مشكوك في أمرها سلفا ولا يمكن تصديقها ،من المحتمل أن هؤلاء الفينيقيين الدين جاءوا من صور من دون شك ، قد وصلوا إلى هده الاماكن القديمة بكل تأكيد لم يؤسسوا أي مستوطنات.
إن الحفريات التي اقيمت في لكسوس لاتأكد هده الرواية ،إن أقدم البنايات وبقايا الاستطان لا تتعدى القرن السابع قبل الميلاد.إن ما عثر عليه هو بقايا أساس أسوار وقطع خزفية وبعض القبور .لم يتم التعرف على أي بناية .تجدر الاشارة إلى أن الحفريات التي أقيمت بجزيرة الصويرة موكادور مكنت من البرهنة إلى وجود بحارة فينيقيين خلال القرن السابع قبل الميلاد .لكن الادلة الوحيدة هي عبارة عن بقايا خزفية تمثلت في الجزء الغربي للبحر الابيض المتوسط.ليس هناك بنايات بمواد صلبة .
لقد تم العثور على مواقد وكسر اواني نقرأ عليها بحروف فينيقية اسم شخص وهي مكتوبة من اليمين إلى اليسار .هده المؤسسات تؤرخ إلى فترة كانت فيها قرطاج قد أسست من قبل .لا نعرف إدا ما كانت ليكسوس في هدا الوقت بأهمية قرطاج وقادس ولكن من المؤكد أن قرطاج لم تكن قد هيمنت على الحوض الغربي للبحر الابيض المتوسط بمراكزها التجارية المنتظمة بشمال إفريقيا و إسبانيا ويمكن أكثر من دلك أن نتساءل إن لم يكن للإغريق قد ارتادوآلسواحل الغربية لبلاد المغرب .
تفرض ظروف الإبحار القديمة ضرورة وجود محطات بين لكسوس وجزيرة الصويرة إد بدى أن بعض المواقع هي أصلح للملاحة من غيرها .لكن على الباحتين اكتشاف الدليل الاثري لوجود استطان فينيقي كما كان الشأن لمدينة سلا .

وحدة الترجمة بعض النصائح حول فنون الترجمة.

بعض النصائح حول فنون الترجمة.
1. يجب عليك فهم النص قبل بدء الترجمة:
ابتعد عن المباشرة بترجمة النص جملة بعد جملة دون معرفة كامل النص وما يتحدث عنه، فكخطوة أولى عليك قراءة النص كاملًا، أو يمكنك على الأقل تقسيم النص إلى فقرات بحيث تقرأ الفقرة الأولى وتدرك ماهيتها ومن ثم تبدأ بالترجمة، تساعدك هذه الخطوة على إدراك المعنى المراد للمرادفات وبالتالي الترجمة الصحيحة وتوصيل نص مترابط مفهوم للقارئ، وعليك أن تتنبه دائمًا إلى أنه كلما أدركت معنى النص وتشربت مفاهيم، استطعت نقل وصياغة ترجمة أفضل إلى اللغة الهدف.
2. التزم بالاستخدام الصحيح للتراكيب:
يقع على عاتقك كمترجم أن تلتزم بصياغة التراكيب بما يتناسب مع اللغة الهدف، حيث على سبيل المثال عادةً ما نبدأ الجملة العربية بالفعل على اختلاف الجمل الفرنسية التي تبدأ دائمًا بالاسم، وهنا بدورك كمترجم ستقوم بصياغة الجمل العربية بدءًا بالفعل بغض النظر عن بدئها بالاسم في الجمل الفرنسية، كما أنك لن تقوم بنقل الأزمنة ذاتها وإنما اختيار الأزمنة الأكثر ملاءمةً للحدث من أزمنة اللغة العربية وذلك لاختلاف الأزمنة في اللغتين.
3. اختر معنى الكلمة الذي يتناسب مع سياق النص:
لا تتسرع في اختيار المعنى الذي تعرفه للكلمة، أو بانتقاء أول معنى يطرق بوابة ذهنك، بل عليك الإبحار في معاني الكلمة واختيار ما يتناسب وفحوى النص الكامل، وهذا يرتبط مرةً أخرى بالخطوة الأولى حيث بفهمك للنص كامل يسهل عليك الوصول للمعنى الأنسب للسياق.














نموذج امتحان الترجمة

إمتحان وحدة الترجمة الفصل الرابع
2016/2017
الذكتور بلفايدة
و في الاسفل مترجم بالعربية

====================
Cinq mois apres la mort d'El Mansour , la prospérite saadienne n'est plus qu'un souvenir 
tout ce qui faisait la force du système écounomique saadien : sucre , or , caravanes , s'écroule
une relation angaise de 1609 singnale que de nombreux pressoirs a sucre ont disparu du fait des guerres civiles , c'est cependant la conjoncture du commerce international qui prive le maroc d'une de ses plus importantes ressources , la concurrence du bresil et des antilles plus encore que celle de madere , de sao tomé , de valence ou de chypre ruine les exportations marocaines , le ( cycle du sucre ) passe entre les mains des portugais puis des hollandais , meme si elle se maintient encore en certaines regions , autour de taroudant par exemple , la culture de la canne elle meme diminue , Ruyter qui avant d'etre amiral , vient plusieurs fois commercer de 1644 a 1651 , n'achete jamais de sucre
au 17 siecle le maroc sera meme importateur de sucre 

 Donnez le temps et l'infinitif de 
 se maintient
ont disparu
 prive
2 : عرب ( ترجم ) النص الفرنسي
===========================
تصحيح نص ترجمة :
ترجمة راه ماشي صحيحة 100/100 هادي فقط ترجمة ديالي بأسلوب ديالي و اتممى باش تنفعكم ولو بي 0.001 في مئة مع الحياة او مساعدة الاخرين ماشي بضرورة تساعدهم بي قدر كبير لكن اهم هو تساعد
#حظ_موفق
====================
أصبح إزدهار الدولة السعدية مجرد دكري بعد خمسة أشهر من وفاة السلطان أحمد المنصور الذهبي ، فكل ما حققته قوة النظام الإقتصادي السعدي في ما يخص تجارة السكر و الذهب و القوافل إنهار .
تشير المراسلة الإنجليزية سنة 1609 إلى إختفاء عدد كبير من معاصر السكر بسبب الحروب الأهلية ، و مع ذلك ظلت الظرفية الإقتصادية الخاصة بالمغرب تحرم أهم منافسيها ، خاصة البرازيل و جزر الأنتيل حيث كانت منافسة هته الدولة أكثر من ماديرا و سان تومي و فلنسيا أو حتى قبرص .
كانت دورة السكر تمر بين يدي البرتغاليين و من تم الهولانديين ، على الرغم من ذلك ظلت بعض المناطق حول تارودانت على سبيل المثال تحتفظ ببعض منه . و ما يدل على ذلك هو قدوم الأميرال غوتي مرارا و تكرارا ما بين سنة 1644 و سنة 1651 بحث أنه لم يكن يشتري السكر ، لكن بحلول القرن 17 و في ظل هذه الأزمة التي كان يعيشها المفرب بدأت زراعة السكر تختفي تديجيا و جراء ذلك أصبح المفرب بعد أن كان مصدرا لمادة السكر من الدول المستوردة .


================================================

تصحيح نص الترجمة لماستر المغارب دورة 2019.20120